EVERYTHING ABOUT حوار مع النخبة

Everything about حوار مع النخبة

Everything about حوار مع النخبة

Blog Article



محمد سليم العوا: كل الناس من الملوك إلى الأمراء إلى ملوك الدنيا الأخرى إلى كبار الكتاب والمفكرين ووقتها كانوا الكتاب أغلبهم صحفيين، كبار الصحفيين كبار المحققين، شيوخ الأزهر كلهم الذين زاروا المملكة زاروه، اللي حجوا طبعا لأنه هو كان في جدة فكان كل الذين يأتون إلى الحج والعمرة مقصدهم بعد زيارة بيت الله الحرام بيت الشيخ محمد ناصيف في جدة.

تأسست الدولة العثمانية في بداية القرن الرابع عشر علي يد عثمان الأول ابن أرطغرل إذ كانت مجرد إمارة صغيرة داخل حدود العالم الإسلامي تعتمد على الغزو ضد الصلييبن، وبدأت هذه الإمارة في التوسع شرقا بشكل تدريجي، وضم العديد من الأراضي لصالحها، وأصبحت بذلك أقوى دولة في العالم.

لكل حوار سياسي او ثقافي او معرفي قواعد واصول وهندسة تدركها العقول الواعية (خارج اي اطار او شكل مؤدلج ومنمط). تلك العقليات الرثة لا يمكن لها البتة ان تبني مجتمعا او نظاما وطنيا لانها شخصيات ذات بعد واحد تتمتع بالغرور لا يمكنها ان تخلق حوارا معرفيا مبني على اسس معرفية لذلك فشلنا في ايجاد حوار وطني يرتقي لمستوى المسؤولية. 

أحمد منصور: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أحييكم على الهواء مباشرة من القاهرة وأرحب بكم في حلقة جديدة من برنامج بلا حدود. لا تتوقف الانتقادات التي توجه للحكومات العربية من كافة الاتجاهات بسبب التردي الذي أوصلت إليه شعوبها لكن لا أحد يتحدث عن النخب ومسؤوليتها عن الانهيار الذي وقع للأمة والفساد الذي يسري في جنباتها، فالنخب في كافة المجتمعات هي بيضة الميزان وهي الصوت الذي يقوم اعوجاج الحاكم أو تراخي الشعب. هل معنى أن الحكومات لا تقوم بواجباتها تجاه شعوبها أن النخبة الثقافية والسياسية والفكرية في الأمة تقوم بواجباتها تجاه الحكومات وتجاه الشعوب؟ وما هي طبيعة الدور الذي ينبغي على النخبة أن تقوم به؟ وكيف استطاعت الحكومات أن تفسد كثيرا من رجال النخبة وأن تستقطبهم بالمناصب أو الامتيازات فركنوا إلى أعراض الدنيا وتخلوا عن دورهم في الحياة؟ نحاول اليوم الغوص في مسؤولية النخبة ودورها في المجتمعات في حوار مباشر مع الدكتور محمد سليم العوا الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.

وهذه الزعزعة ينفذها مواطنون من الدولة العدو لخلق الدولة الفاشلة التي "يتم إيجاد أماكن داخلها لا سيادة عليها عن طريق دعم مجموعات محاربة وعنيفة للسيطرة على هذه الأماكن".

الهجرة واللجوء إلى أوروباحرب غزة وارتداداتهاالتغيرات المناخية

Your browser isn’t supported any more. Update it to على هذا الموقع get the ideal YouTube encounter and our hottest functions. Find out more

أحمد منصور: لكن كثير من النخب الإسلامية أيضا متمزقة متصارعة لديها ضبابية في الرؤية ليس لديها نوع من الالتقاء.

هذا فقد أصبح إذا واحد قال على ألِف من الناس ده قال كلام غلط أو ده بيسمع كلام الحكومة أو ده ماشي مع.. في وسيلة ثالثة للإفساد خطرة أيضا جدا هي دس الأشخاص على الناس، رجل بيشتغل في الفكر في السياسة في الاقتصاد في ما إلى ذلك يدس عليه أشخاصا رجال أحيانا ونساء أحيانا يفسدون له عمله ويشوهون صورته، وأخطر من ذلك يعرفون أسراره التي قد تؤدي به إلى الإفلاس تؤدي به إلى ضياع سمعته بين الناس تؤدي به إلى احتقار بني قومه له و بالتالي يدبر، وهذه الوسائل موجودة وسهلة وفي خبراء في عملها يعني فتدمير النخبة ليس صعبا يا أخ أحمد والمعصوم من عصمه الله سبحانه وتعالى، نحن نسأل الله العافية كلنا أنا وأنت وكل الناس لأنه نخشى أن نتعرض لها، الحمد لله لم نمتحن امتحانا لا نقدر عليه.

ويضيف الكاتب الصحفي بالقول: "النظام يهيمن على كل فضاءات الثقافة وأدواتها في البلاد، ويسيطر عليها كما يسيطر على حقول النفط والغاز في الصحراء. وهو يجتهد بكل طاقته لإفشالها وشل فاعليتها وجعلها بوقاً في خدمته دائماً".

محمد سليم العوا: وبيتبرعوا للغلبانة! النهارده التوفير، في إعادة النظر، لما يعاد النظر، الجرائد تكتب الخبر تقول لك إيه؟ توفير عشرين مليار دولار من تحديد سعر الغاز الجديد.

وفي رأي الدكتور رواجعية فإن المثقف الملتزم لا يمثل إطلاقاً تلك "الشخصية الحيادية التي تكتفي بمشاهدة ما يجري من أحداث دون التدخل فيها والتأثير عليها، فهو مطالب برأيه في كل الأمور التي تتعلق بالحياة العامة لمواطني شعبه". وبذلك فهو يرفض منطق الصمت الذي تدين به أغلبية النخب الجزائرية المعارضة للسلطة، ويبرر فوزري سعد الله ذلك بانعدام سقف الحرية الكافية التي تمكن المثقف من ممارسة حقه دون أن يتعرض للمضايقة.

"في الوقت الذي كانوا قد وصولوا إلى أدنى درجات التهميش في وطنهم، الأمر الذي جعل المجتمع يعيش بدون رموز وبدون قيادات اجتماعية، تسعى إلى تأطير القيم وتوجيه المسار العام للفعل الاجتماعي".

بدوره، عبر ضيف شرف المنتدى الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة للقلب والأمراض الباطنة بجامعة القاهرة، عن سعادته بوجوده على أرض دولة الإمارات التي جعلت من قيم التسامح والتعايش السلمي وقبول الآخر أسلوب حياة، وهذا نهج أصيل في الدين الإسلامي الذي أقر بأن الاختلاف سنة من سنن الله في كونه.

Report this page